responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإرشاد إلى سبيل الرشاد المؤلف : أبو علي بن أبي موسى الهاشمي    الجزء : 1  صفحة : 90
فصل: [في سجود التلاوة]
وسجود القرآن أربع عشرة سجدة وهي العزائم إذا قلنا: إن سجدة (ص) ليست من العزائم وإذا قلنا إنها منها فهي خمس عشرة سجدة أولها في خاتمة سورة الأعراف عند قولة تعالى: (ويسبحونه وله يسجدون) العراف 206) وفي سورة الرعد عند قوله تعالى (وظلالهم بالغدو والآصال) الرعد 15) وفي سورة النحل 50) وفي بني اسرائيل عند قوله (ويزيدهم خشوعا) الإسراء 109) وفي مريم عند قوله تعالى (خروا سجدا وبكيا) مريم 58) وفي الحج سجدتان: الأولى منهما عند قوله تعالى (ومن يهن الله فماله من مكرم إن الله يفعل مايشاء) الحج 18) والثانية عند قوله تعالى (وافعلوا الخير لعلكم تفلحون) الحج 77) وفي الفرقان عند قوله تعالى (وزادهم نفورا) الفرقان 60) وفي سورة النمل عند قوله تعالى (الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم) النمل 26) وفي (الم تنزل) السجدة 1 - 2) وفي حم السجدة عند قوله تعالى (إن كنتم إياه تعبدون) فصلت 37 - 38) إلى أخر الآية واختلف قوله في سجدة (ص) عند قوله تعالى (وخر ركعا وأناب) ص 24) هل هي من عزائم السجود أم لا؟ على روايتين وفي سورة النجم في خاتمتها عن قوله تعالى (فاسجدوا لله واعبدوا) النجم 62) وفي سورة

اسم الکتاب : الإرشاد إلى سبيل الرشاد المؤلف : أبو علي بن أبي موسى الهاشمي    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست